منتديات متوسطة كمال جمبلاط التربوية - عين بسام
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
منتديات متوسطة كمال جمبلاط التربوية - عين بسام
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
منتديات متوسطة كمال جمبلاط التربوية - عين بسام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات متوسطة كمال جمبلاط التربوية - عين بسام

منتديات تربوية ، تعليمية ، تثقيفية ، ترفيهية .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولأهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى

*** بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك تتقدم ادارة منتدى كمال جمبلاط بعين بسام بأحر التهاني والتبريكات الى كل تلاميذ المتوسطة والى كل الشعب الجزائري بعيد الفطر المبارك والشعوب العربية والاسلامية ونقول للجميع كل عام وانتم بألف خير وسعادة وانتصارا لكل الشعوب المسلمة وخاصةً فلسطين الحبيبة ****


 

 تاريخ كرة اليد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
bouchraaa




عدد المساهمات : 106
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/12/2012
العمر : 24
الموقع : ain bessem

تاريخ كرة اليد Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ كرة اليد   تاريخ كرة اليد Emptyالأربعاء 17 يوليو 2013, 12:21

'كرة اليد'handball التي تعرف أيضًا بكرة اليد الجماعية' أو 'كرة اليد الأولمبية' و'كرة اليد الأوروبية' هي [رياضة جماعية] يتبارى فيها فريقان لكل منهما 7 لاعبين (6 لاعبين بحارس مرمى). يمرر اللاعبون الكرة فيما بينهم ليحاولوا رميها داخل مرمى الخصم لإحراز هدف. وتتألف المباراة من شوطين مدة كل منهما 30 دقيقةً، والفريق الذي يتمكن من تسجيل أكبر عدد من الأهداف في مرمى الخصم في نهاية شوطي المباراة هو الفريق الفائز. وفي الوقت الحالي، عادةً ما تقام مبارايات كرة اليد في صالات داخلية مخصصة لذلك، على العكس من كرة اليد التي كانت في الماضي تقام في أماكن خارجية، مثل كرة يد الملعب التي تقام على ملعب كرة القدم وكرة اليد الشاطئية. وكرة اليد الأمريكية تختلف تمامًا عن كرة اليد الأوروبية. وعند بدء المباراة، يتحرك اللاعبون بسرعة كبيرة ويحدث احتكاك جسدي فيما بينهم حينما يحاول مدافعو كل فريق التصدي لهجمات لاعبي الخصم ومنعهم من الاقتراب من المرمى. والاحتكاك بين اللاعبين غير مسموح إلا إذا كان مدافع أحد الفريقين في مواجهة تامة مع أحد مهاجمي الخصم؛ أي كان بين المهاجم والمرمى. وأي احتكاك جانبي أو من الخلف يعتبر مخالفًا لقواعد اللعب ويترتب عليه جزاءات صارمة. وإذا منع مدافع فريق المهاجم من الوصول إلى المرمى لإحراز هدف، يقوم الحكم بإيقاف المباراة عند هذه النقطة وتستأنف من جديد والكرة مع لاعبي الهجوم بدايةً من نقطة المخالفة أو من على الخط الذي يبعد عن المرمى بمسافة 9 أمتار. وفي حين أنه يسمح للاعبي كرة السلة بارتكاب 5 مخالفات فقط (6 مخالفات وفقًا للاتحاد القومي لكرة السلة)، فمن حق لاعبي كرة اليد ارتكاب عدد غير محدود من المخالفات التي تكون في صالح الدفاع، ولكنها في الوقت نفسه تؤثر على الحركة الإيقاعية للمهاجمين. أما عن عدد مرات إحراز الأهداف في كرة اليد، فمن حق كل فريق إحراز 20 هدفًا على الأقل. ولذا، ليس من الغريب أن تكون نتيجة المباراة 33 نقطةً في مقابل 31.بيد أن هذا لم يكن موجودًا في تاريخ اللعبة. فقديمًا، كان عدد أهداف كرة اليد أشبه بتلك الخاصة برياضة الهوكي على الجليد. ولكنه مع تطور أساليب الهجوم، وعلى الأخص استخدام الهجمات المضادة (الهجمات الخاطفة) بعد فشل فريق الخصم في شن هجمات، زاد معدل إحراز الأهداف.                                                    
كرة اليد من الالعاب الرياضية القديمة التي مرت بمراحل عديد و متلاحقة.
     قديمًا، ظهرت ألعاب شبيهة بكرة اليد في القرون الوسطى في فرنسا وبين شعب الإسكيمو بجزيرة جرين لاند وفي أفريقيا القديمة؛ خاصةً في مصر. وبحلول القرن التاسع عشر، ظهرت العديد من الألعاب الشبيهة بكرة اليد في شكلها الحالي في العديد من الدول المختلفة، مثل لعبة håndbold بالدانمارك ولعبة hazena بجمهورية التشيك ولعبة hádzaná بسلوفاكيا ولعبة gandbol بأوكرانيا ولعبة torball بألمانيا وألعاب مماثلة بأوراجوي. وفي الأصل، تشكلت لعبة كرة اليد في صورتها الحالية في نهاية القرن التاسع عشر في أوروبا الشمالية؛ خاصة في الدانمارك وألمانيا والنرويج والسويد. وكان لـ"هولجر نيلسن" الدانماركي الفضل في رسم قواعد لعبة كرة اليد (håndbold) في شكلها الحالي في عام 1898، وقام بنشرها في عام 1906. كما قام بالشيء نفسه "آر إن إرنست" في عام 1897. وفي 29 من شهر أكتوبر عام 1917، قام كل من "ماكس هيزر" و"كارل شيلينز" و"إريك كوناي" من ألمانيا بنشر مجموعة أخرى من القواعد الخاصة برياضة كرة اليد الجماعية. وبعد عام 1919، تم تطوير هذه القواعد على يد "كارل شيلينز". ولقد تم تطبيق هذه القواعد للمرة الأولى في مباراة كرة اليد للرجال التي أقيمت في عام 1925 بين ألمانيا وبلجيكا وفي مباراة كرة اليد للنساء في عام 1930 بين ألمانيا والنمسا. وفي عام 1926، قام المجلس التشريعي في الاتحاد الدولي للرياضيين الهواة بتكليف لجنة متخصصة لرسم القواعد الدولية التي تنظم مباريات كرة يد الملعب. وفي عام 1928، تشكل الاتحاد الدولي لهواة كرة اليد، بينما تشكل الاتحاد الدولي لكرة اليد في عام 1946. وأقيمت أول مباريات كرة يد الملعب للرجال في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 1936 في برلين بناءً على طلب الزعيم "أدولف هتلر".[1][2] وبعد ذلك، عادت اللعبة من جديد كواحدة من الرياضات الجماعية المقامة في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 1972 في ميونيخ. كما أقيمت مباراة كرة يد جماعية للسيدات في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 1976. ولقد نظم الاتحاد الدولي لكرة اليد بطولة العالم للرجال في كرة اليد عام 1938 التي كانت تعقد كل 4 سنوات (وأحيانًا كل 3 سنوات) منذ الحرب العالمية الثانية وحتى عام 1995. ومنذ بطولة العالم التي عقدت في أيسلندا في عام 1995، أصبحت المسابقة تعقد كل سنتين. أما عن بطولة العالم للسيدات في كرة اليد، فكانت تقام منذ عام 1957. كما نظم الاتحاد الدولي لكرة اليد العديد من البطولات العالمية للناشئين من السيدات والرجال. وبحلول شهر فبراير عام 2007، بلغ عدد الأعضاء بالاتحاد الدولي لكرة اليد 159 عضوًا – حوالي 1.130.000 فريق و31 مليون لاعب ومدرب وإداري وحكم، وذلك بعد انضمام 8 دولتقام مباراة كرة اليد على ملعب طوله 40 متر وعرضه 20 متر (40 × 20 متر)، ويقع الخط في المنتصف. ويوجد في الملعب مرميان يحاط كل منهما بمساحة شبه دائرية تقريبًا تعرف بمنطقة المرمى، والتي تتحدد بخط يبعد بمسافة 6 أمتار عن المرمى. كما يوجد خط شبه دائري على هيئة نقاط يبعد عن المرمى بمسافة 9 أمتار، ويعرف هذا الخط بـ "خط الرمية الحرة". وكل خط في الملعب يعدظهر الشبكة الأصلية لتعزيزهاكل مرمى عبارة عن مساحة مستطيلة الشكل عرضها 3 متر وارتفاعها 2 متر. وينبغي أن يثبت المرمى بالملعب أو بالحائط من الخلف. وتكون قوائم المرمى والعارضة مصنعة من المادة نفسها (على سبيل المثال، الحديد)، وتكون ذات مقطع عرضي تربيعي بواجهة تبلغ 8.5 سنتيمتر. وينبغي أيضًا طلاء الجوانب الثلاثة للعوارض البارزة من الملعب بالتبادل بلونين مختلفين عن لون الخلفية. وينبغي طلاء كلا المرميين داخل الملعب باللون نفسه. وكل مرمى يحتوي على شبكة. ويجب أن تكون الشبكة متراخية حتى لا ترتد الكرة التي تدخل هدفًا إلى الخارج مباشرةً. وإذا لزم الأمر، يتم تثبيت شبكة أخرى بالمرمى.
منطقة المرمى
يحاط مرميا الهدف من الخارج بمنطقة تعرف بمنطقة المرمى. وتتحدد هذه المنطقة بواسطة دائرتي الربع، ويوجد حول الزوايا البعيدة لكل قائم في المرمى شعاع يبلغ 6 أمتار وخط وصل موازٍ لخط المرمى، يعرف بخط السبعة أمتار. ولا يسمح إلا لحارس مرمى الدفاع بالتواجد في هذه المنطقة. بيد أنه يمكن لأي لاعب مسك الكرة ولمسها في الهواء داخل حدود هذه المنطقة طالما أنه بدأ قفزته خارج حدود المنطقة ورمى الكرة قبل نزوله على الأرض. وإذا لمس اللاعب أرض الملعب داخل منطقة المرمى، ينبغي أن يسلك أقصر طريق للخروج من هذه المنطقة. إلا أنه إذا تعمد أحد اللاعبين تجاوز هذه المنطقة حتى يتخذ موقعًا أفضل يمكنه من إحراز هدف داخل مرمى الخصم، ففي هذه الحالة تكون الكرة من حق لاعبي الخصم. وبالمثل، إذا تعمد أحد المدافعين تجاوز هذه المنطقة محاولاً اتخاذ موقع أفضل على أرض الملعب، فسيجازى على ذلك لأنه خالف قواعد اللعب.
منطقة تبديل اللاعبين
تقع منطقة تبديل اللاعبين لكل فريق خارج جانبي خط المنتصف على أرض الملعب. وعادةً ما تحتوي هاتان المنطقتان على مقاعد. يجلس علي هذه المقاعد مدربا الفريقين ولاعبو الاحتياط والموقوفون. وكل منطقة تبديل ينبغي أن تكون قريبة من المرمى الخاص بكل فريق. وفي أثناء فترة الاستراحة ما بين الشوطين، يتم تبديل هاتين المنطقتين بين الفريقين. وعلى كل لاعب يدخل الملعب أو يخرج منه تجاوز خط التبديل الذي يعتبر جزءًا من الخط الجانبي للملعب ويمتد بمسافة 4.5 متر؛ بدايةً من خط المنتصف ووصولاً إلى المنطقة الجانبية الخاصة بكل فريق.
زمن المباراة


وقت مستقطع
تتألف مباراة كرة اليد من شوطين مدة كل منهما 30 دقيقةً، وذلك بالنسبة لجميع الفرق من سن السادسة عشرة وما فوق، مع وجود استراحة بين الشوطين لمدة 10 دقائق. وفي أثناء فترة الاستراحة، ربما يتبادل الفريقان جانبي الملعب والمقاعد. وبالنسبة للناشئين، يكون زمن المباراة كالآتي:
2 × 25 دقيقة من سن 12 إلى 16
2 × 20 دقيقة من سن 8 إلى 12
ومع ذلك، فإن الاتحادات القومية في بعض الدول قد تختلف فيما بينها من حيث تنفيذ الإرشادات والقواعد المتفق عليها رسميًا. إذا كان من الضروري تحديد الفريق الفائز في التصفيات النهائية لإحدى الدورات يتم تمديد الوقت لشوطين إضافيين في حالة التعادل، مدة كل منهما 5 دقائق بينهما فترة استراحة لمدة 1 دقيقة. وإذا انتهى الشوطان الإضافيان بالتعادل أيضًا، تتم إضافة شوطين إضافيين آخرين مدة كل منهما 5 دقائق، وإذا استمر التعادل، يتم تحديد الفريق الفائز من خلال الرميات الترجيحية من خط 7 أمتار. وربما يقوم الحكام بإعطاء وقت مستقطع وفقًا لتقديرهم الشخصي، وعادةً ما تكون الأسباب إصابة أحد اللاعبين أو الاستبعاد أو الطرد أو تنظيف أرض الملعب. كما أنه يتطلب مع الرميات الترجيحية فقط منح وقت مستقطع لأن تغيير حراس المرمى يستقطع وقتًا طويلاً من الوقت المخصص لتنفيذها. ويحق منح وقت مستقطع لكل فريق بناءً على طلبه لمدة 1 دقيقة في كل شوط من وقت اللعب الاعتيادي. وهذا الحق لا يعطى إلا للفريق المستحوذ على الكرة. ويجب على إداري الفريق الذي يرغب في الحصول على الوقت المستقطع الإشارة بوضوح بالبطاقة الخضراء المكتوب عليها حرف T بالأسود. وبعد ذلك يتجه إلى منتصف الخط الجانبي ويرفع البطاقة الخضراء عاليًا وبطريقة واضحة تمامًا، يمكن للميقاتي تمييزها مباشرة. وعلى الفور، يصفر الميقاتي ليعلن عن وقف المباراة وإيقاف الوقت.
الحكام
يقود مباراة كرة اليد اثنان من الحكام. وبعض الهيئات القومية تسمح بإقامة المباراة في وجود حكم واحد فقط في حالات خاصة، كأن يصاب الحكم الثاني بمرض يمنعه من المشاركة في المباراة قبل بدء المباراة بوقت قصير. وفي حالة ما إذا اختلف الحكمان في أية مسألة تتعلق بالمباراة، فيتم التوصل فيما بينهما إلى قرار بعد أخذ وقت مستقطع لفترة قصيرة. وإذا أعطى الحكمان قرارًا في آن واحد معًا في حق الفريق المخالف واختلفا حول نوع العقوبة، فإن عليهما توقيع العقوبة القصوى. وعلى حكمي المباراة اتخاذ القرارات الصائبة بناءً على ملاحظاتهما بشأن سير المباراة.[4] وتكون قراراتهما حاسمة لا رجعة فيها، ولا يعاد النظر فيها إلا إذا كانت خارجة عن قواعد اللعب. ويقف الحكمان على أرض الملعب؛ بحيث يستطيعان مراقبة اللاعبين من جميع الجوانب. ويقفان في وضع مائل في مواجهة قطر الملعب، حتى يتسنى لكل منهما مراقبة سير المباراة على أحد الخطوط الجانبية للملعب. ويحدث تبادل تلقائي بين موقعيهما عندما يفقد اللاعبون الاحتفاظ بالكرة. كما يقوم الحكمان بتبديل مواقعهما كل 10 دقائق تقريبًا (تبديل طويل)، ويقومان بتغيير أماكنهما على جانبي الملعب كل 5 دقائق (تبديل قصير). ولقد حدد الاتحاد الدولي لكرة اليد 18 إشارةً يدويةً حتى يكون هناك اتصال مرئي بين اللاعبين والحكام على أرض الملعب. ويخرج الحكم الكرت الاصفر لينذر اللاعب الذي ارتكب مخالفةً يمكن التسامح عنها، بينما يخرج الكارت الأحمر [5], لطرد اللاعب الذي ارتكب خطأً جسيمًا يستحيل معه أن يستأنف المباراة. كما يطلق الحكم صفارته في حالة ما إذا حدثت مخالفات أثناء المباراة من جانب اللاعبين أو ليعلن استئناف اللعب. وإلي جانب حكمي المباراة، هناك أيضًا مسجل الأهداف والميقاتي وهما يختصان بالقيام ببعض المهام الرسمية مثل إفساح الطريق المؤد للمرمى حتى يتمكن اللاعبون من إحراز الأهداف وإيقاف المباراة لفترة أو بدئها والإعلان عن انتهاء الوقت على الترتيب. وعليهما أيضًا مراقبة المقاعد التي يجلس عليها لاعبو الاحتياط حتى يتسنى لهما إخطار حكمي المباراة بأي أخطاء تحدث أثناء استبدال اللاعبين. ويجلسان بين منطقتي تبديل اللاعبين. ويمكن وجود ثلاث حكام عن المباريات القويه
اللاعبون والبدلاء والإداريون
يتألف كل فريق لكرة اليد من 7 لاعبين أساسيين و5 لاعبين احتياطيين ـ على الأكثر ـ يجلسون على مقاعد الاحتياط. ويعين من كل فريق لاعب لحراسة المرمى يرتدي زيًا مختلفًا عن بقية لاعبي الفريق. وليس هناك عدد معين لتبديل اللاعبين، كما أن عملية التبديل تحدث في أي وقت على مدار وقت المباراة. وينبغي أن يحدث الاستبدال على خط التبديل المخصص لذلك. ولا يتحتم إخطار الحكم بذلك. وهناك بعض الهيئات القومية، مثل الاتحاد الألماني لكرة اليد (DHB, "german handball federation")، لا تسمح بالتبديل لفرق الناشئين إلا في حالة استحواذ الكرة أو في أثناء الوقت المستقطع. وهذه القاعدة تحول دون إمكانية تقسيم اللاعبين إلى مهاجمين ومدافعين قبل بدء المباراة.
اللاعبون
يسمح للاعبي كرة اليد بلمس الكرة بأي جزء من أجسامهم بدايةً من الركبة وحتى الرأس. وكما هو الحال في الرياضات الجماعية الأخرى، فإن هناك فرقًا بين مسك الكرة و تنطيط الكرة. فاللاعب المستحوذ على الكرة يمكن أن يثبت في مكانه لمدة 3 ثوانٍ فقط، ولا يحق له أن يمشي بالكرة أكثر من 3 خطوات. وبالتالي، يتعين عليه تصويب الكرة ناحية المرمى أو تمريرها للاعب آخر أو تنطيطها. وإذا مشى اللاعب بالكرة أكثر من 3 خطوات، فيكون بذلك قد خالف قواعد اللعب مما يؤدي إلى فقدان حقه في الاحتفاظ بالكرة. ويسمح للاعب بتنطيط الكرة أكثر من مرة حسبما يشاء طالما أن يده تلمس الجزء العلوي من الكرة فقط في أثناء تنطيطها. ولذا، فإنه غير مسموح لأي لاعب حمل الكرة عند تمريرها كما هو الحال في كرة السلة لأنه ينتج عن ذلك فقدان حقه في الاحتفاظ بالكرة. وبعد انتهاء اللاعب من تنطيط الكرة، فمن حقه الاحتفاظ بالكرة لمدة 3 ثوانٍ أخرى أو المشى بها للأمام بمقدار 3 خطوات. وعلى اللاعب، بعد ذلك، تمرير الكرة أو تصويبها نحو الهدف لأنه إذا استمر في مسك الكرة أو تنطيطها، يحق للخصم خطف الكرة من يده نتيجة لقيام اللاعب بتنطيط مزدوج للكرة ويحق للخصم الحصول على رمية حرة. كما قد يتسبب لاعبو الهجوم في العديد من المخالفات لقواعد اللعب والتي يترتب عليها حق الخصم في خطف الكرة، مثل ارتكاب عمل حاجز غير قانوني لمنع الخصم من اللعب أو حمل الكرة في المنطقة التي تبعد عن المرمى بمسافة 6 أمتار.ابراهم عاشور
الكرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تاريخ كرة اليد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صورة خاصة لفوج كرة اليد
» صور للأفواج رياضة ودراسة - ملاكمة-كرة اليد-كرة القدم
» تاريخ كرة القدم
» تاريخ كرة السلة
» تاريخ كرة السلة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات متوسطة كمال جمبلاط التربوية - عين بسام :: الجمعية الثقافية والرياضية :: منتدى النادي الثقافي والرياضي-
انتقل الى: